نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
921 نتائج ل "المخطوطات العربية تاريخ"
صنف حسب:
الكتاب العربي المخطوط : مقدمات تاريخية
يتناول كتاب الكتاب العربي المخطوط : مقدمات تاريخية والذي قامه بتأليفه فرنسوا ديروش وترجمه مراد تدغوت وقدمه وراجعه د. فيصل الحفيان في حوالي 217 صفحة من القطع المتوسط موضوع تاريخ المخطوطات العربية، عبارة عن أربع محاضرات، ألقاها ديروش في المكتبة الوطنية الفرنسية بباريس، في نوفمبر عام 2001، ثم قام بعد نحو أربعة أعوام بتحريرها في أربعة فصول : الأول بعنوان : كتاب الله، والثاني : الرجال والكتب، والثالث : الخصوصية المغربية، والرابع : أوراق الذهب وبتلات الزهور.
التاريخ بالكسور في الكتاب العربي المخطوط
بعد استعراض الباحث للنماذج الثلاثة ودراستها والتعليق عليها، ظهر له الآتي: 1-أن النسختين الأوليين نقلتا من أصل واحد؛ فهما ينقلان تفسير تاريخ المؤلف على وجه واحد دون اختلاف. 2-أن النسخة الأولى نسخت في حياة المؤلف، وهو ما صرح به الناسخ في تأريخه لقيد فراغه. أما النسخة الثانية فهي مقابلة ومصححة على نسخة المصنف. 3-الثقة بالنص المنقول عن المؤلف في التاريخ الذي وضعه، فقد جاء من خلال النسخ الثلاث بدون اختلاف. 4-تقييد تفسير هذا التأريخ على حاشية النسختين الأوليين يؤكد تقدمه؛ فلا يخلو الأمر من أن يكون مقيداً على حاشية نسخة المؤلف (منه أو من غيره)، أو أن يكون على أقل تقدير من تفسير ناسخ النسخة الأولى (محمد ابن إبراهيم) وهي مكتوبة في حياة المؤلف. وهذه الأقدمية تعطي هذا التفسير قوة وثقة لقرب عهده بالمؤلف إن لم يكن هو المفسر. 5-توافق أكثر من نسخة على نص بعينه دون اختلاف أو تعقب أو زيادة أو حذف يزيد الثقة بصحة النص نقلاً ومعني، ويبعد احتمالات الخطأ ونحوه. 6-ورد على النسخة الثانية (على الصفحة الأخيرة) تعليق يفسر تاريخ المؤلف بتصرف وإيجاز. 7-لم يرد على النسخة الثالثة تفسير التأريخ، وهي نسخة أقل منزلة من سابقتيها؛ فهي بعد وفاة المؤلف بثلاث وأربعين سنة، كما لم يعرف الأصل المنتسخة منه.
رحلة علمية إلى مكتبة الإمبروزيانا في مدينة ميلانو بإيطاليا
هذا تقرير عن زيارة مكتبة الأمبروزيانا في ميلانو بإيطاليا، للاطلاع على ما فيها من مخطوطات تخص علماء المخلاف السليماني وغيرهم، والإشارة إلى عدد من المجاميع والنسخ الخطية التي تم الاطلاع عليها لبعض علماء الجزيرة، ومنهم العلامة النمازي، والعلامة إدريس بن محمد التهامي النعمى. والفقيه علي بن يحيى الضمدي التهامي، ويحيى بن أبي بكر العامري الحكمي، وغيرهم، ومجموع يضم عدة رسائل للإمام محمد بن عبدالوهاب. كما تضمن التقرير جهود دارة الملك عبدالعزيز التي دعمت الزيارة في التعاون مع المكتبة في مجال المخطوطات والوثائق، وتبادل الخبرات والإفادة مما لدى المكتبة من مخطوطات تتعلق بتاريخ الجزيرة العربية.
المخطوط العربي من سبات القرون إلى فضاء الحداثة
يوضح الكتاب أهمية التحقيق والتثبت من النصوص المكتوبة، باعتباره تقليدا أصيلا رافق التدوين والكتاب منذ لحظات ولادته الأولى في القرنين الأول والثاني الهجريين. وتشير الباحثة إلى أن التحقيق ليس مجرد جهود تنظيمية محضة تمهد لطباعة المخطوط ونشره، بل هي جهود تتغلغل في صلصال فكري عميق يمنحها استمرارية الحيوية والبناء من داخل النواة الصلبة للتراث العربي، وتلك النواة ليست إلا المخطوطات.
الدر المرصود في التراث المخطوط : قبسات من حقل دراسة المخطوطات
يتناول كتاب (الدر المرصود في التراث المخطوط : قبسات من حقل دراسة المخطوطات) والذي قامه بتأليفه (محمد سيد كامل محمد) في حوالي (110) صفحة من القطع المتوسط موضوع (المخطوطات العربية) مستعرضا المحتويات التالية : إن القارئ إذا أتيح له الاطلاع على المخطوط العربي الإسلامي لا يكاد يدري بأي شيء يعجب، هل بدقة الزخارف المذهبة ؟ أم بجمال الخط ورشاقته ؟ أم بزخارف الجلود ورسومها ؟ أم بجاذبية الصور وسحرها ؟ أم بإبداع الألوان ونضارتها ؟... ولا ريب أن تحقيق المخطوطات يكتسب أهمية كبرى لأن المخطوط يحتوي عادة على مادة أصيلة تصلح للبحث التاريخي، ويقوم تحقيق النص التاريخي القديم مقام التأليف نفسه، بل يعد أهم منه، لأن النص هو الأساس الذي يبنى عليه التاريخ، ولأن التاريخ نفسه عملية تحقيق وتدقيق، ونقد وفحص، ضمن قواعد معينة تم الاتفاق عليها.
مخطوط تاريخ الشيخ عبدالرحمن بن محمد الحفظي مصدرا من مصادر تاريخ عسير في القرن الثالث عشر الهجري
تتناول الدراسة مخطوط تاريخ الشيخ عبد الرحمن بن محمد الحفظي، الذي يعد واحدا من مصادر تاريخ عسير التي دونت الأحداث التاريخية في عسير ورصدتها في المدة الواقعة بين عامي ١٢١٣-1269ه/١٧٩٨-١٨٦٢م، واعتنت الدراسة بمؤلف هذا الكتاب، العلامة القاضي عبد الرحمن بن محمد الحفظي، وبابنه القاضي حسن بن عبد الرحمن، الذي أكمل مهمة والده في تدوين الأحداث التاريخية، وحاولت الدراسة إماطة اللثام عن أوضاع تأليف هذا المصدر، ومعرفة السياق التاريخي الذي أسهم في دفع العلامة الحفظي وابنه إلى الكتابة التاريخية على هذا النحو. كما حاولت كشف الخصائص المنهجية، والأسلوبية، والعناية بموضوعاته المطروقة فيه، ومصادره التي عول عليها في كتابة نصوصه.